تفقد الحياء في زماننا هذا ’
فتاة اليوم ضيعت الصوابا وألقت عن مفاتنها الحجابا
و لم تأبه حياء من رقيب ولم تخشى من الله الحسابا
إذا سارت بدا ساق وردف ولو جلست ترى العجب العجابا
بربك هل سألت العقل يوما أهذا طبع من رام الصوابا
أهذا طبع مسلمة لعلمك إلى الإسلام تنتسب إنتسابا
ما كان التقدم صبغ وجه وما كان السفورإليه بابا
شباب اليوم ذئاب وطبع الحمل أن يخشى الذئاب
Aucun commentaire