كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته... وذهب ذات مرة إلى Read alsoالاثنين عواصف وتساقطات مطرية وثلجية مهمة Read alsoيريد الشعب أن تحلم خديجة بمن قتل عبد الله بهاRead alsoتكلف الدولة ملايين الدراهم بجماعات قروية وهمية في الصحراء Read alsoبآسفي سيدة وصغيرتها تقضيان نحبهما جراء انهيار منزل قديم 2014 أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه... فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له... فاعتذر النادل قائلا: إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمّي و جاهل مثلك!!
Post Comment
Aucun commentaire