كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته... وذهب ذات مرة إلى Read alsoلا أدري ماذا يحدث لي ؟Read alsoمن كان يصدق أن سوريا قلب العالم النابض ؟Read alsoوفاة الفنان المصري ابراهيم يسري عن عمر يناهز الـخمسة و ستون عاماRead alsoSahara L’Union Africaine semble vouloir La nouvelle crise de subjectivité أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه... فلما أتاه النادل بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد، طلب منه أينشتين أن يقرأها له... فاعتذر النادل قائلا: إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمّي و جاهل مثلك!!
Post Comment
Aucun commentaire